أ جهاز تشويش الطائرات بدون طيار المحمول على الظهر هو نظام محمول وقابل للارتداء مصمم للكشف عن الطائرات بدون طيار غير المصرح بها وتعقبها وتحييدها عن طريق تعطيل إشارات التردد اللاسلكي (RF) والملاحة بنظام تحديد المواقع العالمي (GPS).
فكر فيه على أنه "درع إشارة" في حقيبة ظهر. إليك تفصيل لأهم جوانبه:
إنه يعمل على مبدأ التشويش الإلكتروني:
الكشف: يحدد النظام أولاً إشارات الراديو المستخدمة للتحكم في طائرة بدون طيار (مثل Wi-Fi أو Bluetooth أو ترددات معينة أخرى).
التشويش: ثم يقوم بإرسال ضوضاء راديوية قوية وموجهة على نفس الترددات. هذا يخلق تداخلاً يؤدي إلى:
قطع اتصال الطائرة بدون طيار بمرشدها.
حجب إشارة نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) الخاصة بالطائرة بدون طيار، مما يمنعها من معرفة موقعها.
عند التشويش بنجاح، ستدخل الطائرة بدون طيار عادةً في وضع الأمان مبرمج مسبقًا، والذي غالبًا ما يكون:
العودة إلى المنزل (RTH): تطير عائدة إلى نقطة الإقلاع.
التحليق: تتوقف وتحلق في مكانها حتى تنفد بطاريتها وتهبط.
الهبوط الفوري: تقوم بهبوط اضطراري في الحال.
وحدات التشويش: الوحدات الإلكترونية التي تولد إشارات التشويش.
الهوائيات: هوائيات اتجاهية أو متعددة الاتجاهات لتركيز أو بث إشارة التشويش.
حزمة البطارية: بطارية قابلة لإعادة الشحن عالية السعة لتشغيل النظام في الميدان.
وحدة التحكم: واجهة بسيطة للمشغل لتشغيل/إيقاف تشغيل النظام وأحيانًا تحديد نطاقات التشويش.
حزام الظهر: الإطار المريح الذي يسمح للمشغل بحمل النظام بشكل مريح والتشغيل أثناء الحركة.
الجيش والقوات الخاصة: حماية القوات أثناء التنقل من المراقبة أو الطائرات بدون طيار المسلحة التابعة للعدو.
أمن البنية التحتية الحيوية: حماية أماكن مثل محطات الطاقة أو المباني الحكومية أو السجون من التجسس أو تهريب الطائرات بدون طيار.
حماية الشخصيات الهامة والفعاليات: إنشاء "منطقة حظر طيران" متنقلة حول شخص أو مكان أثناء الأحداث العامة.
إنفاذ القانون: إيقاف الطائرات بدون طيار المتورطة في أنشطة غير قانونية، مثل تسليم الممنوعات أو انتهاك الخصوصية.
استخدام أجهزة تشويش الطائرات بدون طيار مقيد للغاية في معظم البلدان، بما في ذلك الولايات المتحدة. في الولايات المتحدة، يعتبر استخدام أجهزة التشويش من قبل المدنيين غير قانوني ويتم تنظيمه بدقة من قبل لجنة الاتصالات الفيدرالية (FCC). عادةً ما يُسمح فقط للكيانات الحكومية والعسكرية المصرح لها باستخدام هذه التكنولوجيا.
أ جهاز تشويش الطائرات بدون طيار المحمول على الظهر هو نظام محمول وقابل للارتداء مصمم للكشف عن الطائرات بدون طيار غير المصرح بها وتعقبها وتحييدها عن طريق تعطيل إشارات التردد اللاسلكي (RF) والملاحة بنظام تحديد المواقع العالمي (GPS).
فكر فيه على أنه "درع إشارة" في حقيبة ظهر. إليك تفصيل لأهم جوانبه:
إنه يعمل على مبدأ التشويش الإلكتروني:
الكشف: يحدد النظام أولاً إشارات الراديو المستخدمة للتحكم في طائرة بدون طيار (مثل Wi-Fi أو Bluetooth أو ترددات معينة أخرى).
التشويش: ثم يقوم بإرسال ضوضاء راديوية قوية وموجهة على نفس الترددات. هذا يخلق تداخلاً يؤدي إلى:
قطع اتصال الطائرة بدون طيار بمرشدها.
حجب إشارة نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) الخاصة بالطائرة بدون طيار، مما يمنعها من معرفة موقعها.
عند التشويش بنجاح، ستدخل الطائرة بدون طيار عادةً في وضع الأمان مبرمج مسبقًا، والذي غالبًا ما يكون:
العودة إلى المنزل (RTH): تطير عائدة إلى نقطة الإقلاع.
التحليق: تتوقف وتحلق في مكانها حتى تنفد بطاريتها وتهبط.
الهبوط الفوري: تقوم بهبوط اضطراري في الحال.
وحدات التشويش: الوحدات الإلكترونية التي تولد إشارات التشويش.
الهوائيات: هوائيات اتجاهية أو متعددة الاتجاهات لتركيز أو بث إشارة التشويش.
حزمة البطارية: بطارية قابلة لإعادة الشحن عالية السعة لتشغيل النظام في الميدان.
وحدة التحكم: واجهة بسيطة للمشغل لتشغيل/إيقاف تشغيل النظام وأحيانًا تحديد نطاقات التشويش.
حزام الظهر: الإطار المريح الذي يسمح للمشغل بحمل النظام بشكل مريح والتشغيل أثناء الحركة.
الجيش والقوات الخاصة: حماية القوات أثناء التنقل من المراقبة أو الطائرات بدون طيار المسلحة التابعة للعدو.
أمن البنية التحتية الحيوية: حماية أماكن مثل محطات الطاقة أو المباني الحكومية أو السجون من التجسس أو تهريب الطائرات بدون طيار.
حماية الشخصيات الهامة والفعاليات: إنشاء "منطقة حظر طيران" متنقلة حول شخص أو مكان أثناء الأحداث العامة.
إنفاذ القانون: إيقاف الطائرات بدون طيار المتورطة في أنشطة غير قانونية، مثل تسليم الممنوعات أو انتهاك الخصوصية.
استخدام أجهزة تشويش الطائرات بدون طيار مقيد للغاية في معظم البلدان، بما في ذلك الولايات المتحدة. في الولايات المتحدة، يعتبر استخدام أجهزة التشويش من قبل المدنيين غير قانوني ويتم تنظيمه بدقة من قبل لجنة الاتصالات الفيدرالية (FCC). عادةً ما يُسمح فقط للكيانات الحكومية والعسكرية المصرح لها باستخدام هذه التكنولوجيا.